
والتف الأئمة والمواطنون بطول الطريق بعد أن ازدحمت بهم ساحة الانتظار فى المطار، واستغرق شيخ الأزهر أكثر من ساعة فى مصافحة مستقبليه.
وما إن وصل الطيب إلى منزل عائلته، ارتدى جلباباً ونزل إلى ساحة الشيخ الطيب ليبدأ مهمته الشهرية فى إجراء المصالحات العرفية بين المتخاصمين من أفراد وعائلات، مسلمين وأقباطاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق